يكون البعث مع الثياب والحشر مع العري والحفا. وقال القرطبي في التذكرة: قد يكون الحشر في الأكفان خاصًّا بالشهداء. وقال الهروي: ليس قول من ذهب به إلى الأكفان بشيء، لأن الإنسان إنّما يكفّن بعد الموت.

***

[باب في التلقين]

(لقنّوا موتاكم لا إله إلا الله) (?) زاد ابن أبي الدنيا: "فإنّه ما من عبد يختم له بها عند موته إلّا كانت زاده إلى الجنّة".

***

[باب تغميض الميّت]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015