فجعل العرق نفسه ظالمًا والحق لصاحبه [أن يكون الظالم من صفة صاحب العرق والحق للعرق وهو أحد عروق الشجرة] (?).

(لنخل عُمّ) بضمّ العين المهملة وتشديد الميمّ، قال الخطّابي: أي: طوال، الواحد عميم.

وقال في النهاية: أي تامّة في طولها والتفافها، واحدها عميمة (?)، وأصلها (عُمُمٌ) (?) فسكّن وأدغم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015