فجعل العرق نفسه ظالمًا والحق لصاحبه [أن يكون الظالم من صفة صاحب العرق والحق للعرق وهو أحد عروق الشجرة] .
(لنخل عُمّ) بضمّ العين المهملة وتشديد الميمّ، قال الخطّابي: أي: طوال، الواحد عميم.
وقال في النهاية: أي تامّة في طولها والتفافها، واحدها عميمة ، وأصلها (عُمُمٌ) فسكّن وأدغم.