جبل بعينه، ويروى بالنون وهو أيضًا جبل في أرض دوس، وقيل أراد (به) (?) الضّأن من الغنم، فتكون ألفه همزة.

(من قدوم ضال) قال في النهاية: ما تقدَّم من الشاة وهو رأسها، وإنَّما أراد احتقاره وصغر قدره.

(إنّ عثمان انطلق في حاجة الله حاجة رسوله) قال الخطابي: لأنه كان ممرّض بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015