كلّ يوم مرّتين. قلتُ: لم أقف على هذا بإسناد، ولم أر من ذكره إلَّا الغزالي في الإحياء ولا يخفى ما فيه من الأحاديث التي لا أصل لها.
(أو يبول في مغتسله) بفتح السّين الموضع الذي يغتسل فيه.
زاد البيهقي في آخره. "أو يغتسل الرّجل بفضل المرأة أو المرأة بفضل الرّجل".
***
(نهى أن يُبال في الجحر) بضمّ الجيم وسكون الحاء المهملة: الثّقب.
***
(كان إذا خرج من الغائط قال غفرانك) وقع في بعض نسخ ابن خزيمة زيادة: "ربّنا وإليك المصير" قال البيهقي: وهي مدرجة ألحقت في حاشية الكتاب من غير علمه. قال الخطّابي: الغفران مصدر كالمغفرة ونصبه