المجازي، فتسميتها نورًا من باب إطلاق السبب على المسبّب، فالمراد بالنور الذي في القلب غير المراد بالنور الذي في غيره.
***
(اكلفوا) بفتح اللّام والماضي بكسرها.
(كان عمله ديمَة) قال في النّهاية: الديمة المطر الدائم في سكون، شبّهت عمله في دوامه مع الاقتصاد بديمة المطر، وأصله الواو فانقلبت ياء لكسر ما قبلها.
***