(ما لي أنازع القرآن) قال الخطّابي: أي أداخل فيه وأشارك وأغالب عليه. وقال في النهاية: أي: أجاذب في قراءته كأنّهم جهروا بالقراءة خلفه فشغلوه.
***
(خالجنيها) أي: جاذبنيها ونازعنيها.