(ما لي أنازع القرآن) قال الخطّابي: أي أداخل فيه وأشارك وأغالب عليه. وقال في النهاية: أي: أجاذب في قراءته كأنّهم جهروا بالقراءة خلفه فشغلوه.

***

[باب من رأى القراءة إذا لم يجهر الإمام بقراءته] (?)

(خالجنيها) أي: جاذبنيها ونازعنيها.

***

[باب ما يجزئ الأميّ والأعجميّ من القراءة]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015