(ولا يصمد له صمدًا) أي: لا يقصد إليه، بمعنى لا يجعله تلقاء وجهه.
***
(وليدرأه) بالمهملة، أي: ليدفعه.
(فإنّما هو شيطان) قال الخطّابي: معناه: أن الشيطان يحمله على ذلك، أو أنَّه من فعل الشيطان.