(للفعتك النار) أي: شملتك من نواحيك.
(من لايمكم (?) من مملوكيكم) قال في النهاية: أي وافقكم وساعدكم، وأصله الهمز ويخفّف فيصير ياء، وهو في الحديث ياء منقلبة عن الهمزة.
(حسن الملكة يمن وسوء الخلق شؤم) قال البيضاوي: أي يوجب اليمن، إذ الغالب أنّهم إذا رأف السيد بهم وأحسن إليهم، كانوا أشفق عليه