(الكبر الكبر) قال في النهاية: أي ليبدأ الأكبر بالكلام، أو قدّموا الأكبر إرشادًا إلى الأدب في تقديم الأسنّ.
(فيدفع برمّته) بضمّ الرَّاء وتشديد الميم، وهي قطعة حبل يشدّ بها الأسير و (?) القاتل إذا قيد إلى القصاص، أي: يسلّم إليهم بالحبل الذي شدّ به تمكينًا لهم منه لئلّا يهرب، ثمّ اتّسعوا فيه حتى قالوا أخذت الشيء برمّته، أي كلّه.