وقال زين العرب في شرح المصابيح: أحجار الزيت موضع بالمدينة من الحرَّة سمّي بها لسواد أحجاره كأنَّها طليت بالزيت.
(قد غرقت بالدم) قال القرطبي في التّذكرة: أي: لزمت، والغروق اللُّزوم، ويروى عرقت.
(أن يبهرك شعاع السيف) (?) قال الخطّابي: معناه ضوءه وبريقه.
(واها) (?) قال الخطّابي: هي كلمة معناها التّلهف، وقد توضع أيضًا موضع الإعجاب بالشيء.
***