(ولذيلها إعصار) قال الخطّابي: الإعصار غبار ترفعه الرّيح.

وقال في النهاية: هو الغبار الصاعد إلى السماء مستطيلًا وهي الزوبعة، قيل وتكون العصرة من فوح الطيب، فشبهه بما تثير الريح من الأعاصير.

***

[باب في الخلوق للرّجال]

(المتضمّخ) أي: المتلطّخ.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015