(ولذيلها إعصار) قال الخطّابي: الإعصار غبار ترفعه الرّيح.
وقال في النهاية: هو الغبار الصاعد إلى السماء مستطيلًا وهي الزوبعة، قيل وتكون العصرة من فوح الطيب، فشبهه بما تثير الريح من الأعاصير.
***
(المتضمّخ) أي: المتلطّخ.