(إنّكم قادمون على إخوانكم) قال في النهاية: هذا هو المعروف في الرّواية، وجاء في بعض كتب الغريب "إنّكم تأتدمون"، أي: إنّ لكم من الغِنى ما يصلحكم، كالإدام الذي يصلح الخبز، قال: هذا جاء مرويًّا مشروحًا, والظاهر أنّه سهو.
(ولا التّفحّش) هو تكلّف الفحش وتعمّده.
***
[باب ما جاء في الكبر]