الخطبة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

فلما فرغت من الجزء العاشر من تعليقي هذا .. تفرَّغْتُ للشروع في الجزء الحادي عشر مستعينًا بالله وتوفيقه، راجيًا منه الإمهالَ لي في عمري إلى إكماله على الوجه الذي يرضيه؛ لأني قد شرعتُ في هذا اليوم في السنة الخامسة والثمانين من عمري فقلت مستمدًا من الله التوفيق، والهداية لأقوم الطريق في كتابة هذا التعليق:

* * *

قال المؤلف رحمه الله تعالى ونفعنا بعلومه، آمين:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015