الخطبة

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على خاتم النبيين وقائد الغر المحجلين سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

فلما فرغت من كتابة المجلد الرابع بمدد الله ومعونة منه .. يمَّمتُ نحو المجلد الخامس.

سائلًا المولي سبحانه الإعانة والتمام، والوفاة على الإيمان وحسن الختام.

* * *

قال المؤلف رحمه الله تعالى ونفعنا به، آمين:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015