الخطبة
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على خاتم النبيين وقائد الغر المحجلين سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد:
فلما فرغت من كتابة المجلد الرابع بمدد الله ومعونة منه .. يمَّمتُ نحو المجلد الخامس.
سائلًا المولي سبحانه الإعانة والتمام، والوفاة على الإيمان وحسن الختام.
* * *
قال المؤلف رحمه الله تعالى ونفعنا به، آمين: