قال الحكيم بلغني: أنه كان في بعض الغياض أسد عظيم في خدمته ثعلبان يدعى أحدهما بالرئيس والآخر بالعادل ملازمان منادمته، وله دب وزير بينه وبين الثعلبين عداوة وكان هو أقربهما من حضرة الملك.