والأعوام ثم ختم الكلام في هذا المقام بأعظم ختام ولله الملك العلام الحمد على التمام والشكر على الأنعام وعلى رسوله أفضل الصلاة والسلام وآله السادة الكرام وأصحابه السادة الأعلام ما فاح مسك الختام بهذا المقام.