ألهاكم: لا يخفى أن التكاثر الملهي من نعيم الدنيا، فلذا اختتمت بقوله: {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ}.
الهمزة: أولها: {وَيْلٌ}، وهو اسم واد من أودية النار،