سورة الملك
في الجنة:
آسية امرأة فرعون، ومريم بنت عمران. وفي أولها: مظاهرة أزواجه عليه، وفي آخرها خيانة امرأتي نوح ولوط لهما تحذيراً لأمهات المؤمنين وتخويفاً.
تبارك: بدئت بوصف القدرة، وختمت بمعناه وهو عجز الخلق في قوله: {فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاء مَّعِينٍ}.