بالضمّ [والسكون] «1» ، وراءان مهملان: مدينة حصينة، وولاية واسعة، فى أوّل حدود الترك، ممّا وراء النهر، على نهر سيحون قرب فاراب. وبعضهم يقول أترار.
بالفاء: واد فى بلاد فهم بن عدوان.
بكسر الراء، وقاف، وألف، بلفظ أمر الاثنين من أطرق «2» . ويروى على أطرقا فعل ماض. وأطرق جمع طريق مؤنث، بضمّ الراء كأعنق، أو مذكّر بكسرها كأصدقاء، وقصر للضرورة. وهو اسم بلد بعينه. قيل: كان ثلاثة نفر بهذا المكان فسمعوا صوتا فقال أحدهم للآخرين أطرقا، فسمّى به. وهو موضع بنواحى مكّة من منازل خزاعة وهذيل.
بضم الراء، وسكون الواو، ونون: بلد من نواحى الرملة بفلسطين.
بالفتح [ثم السكون] «3» ، من قرى كورة الأشمون بالصعيد.
ويقال أطد، بفتحتين: بلد بين الكوفة والبصرة قرب الكوفة.
بكسر أوله والفاء، وياء ساكنة وحاء مهملة: بلد بالصعيد الأدنى من أرض مصر، على شاطىء النيل فى شرقيّه.
بالحاء المهملة. ذات أطلاح: موضع وراء ذات القرى أغزاه رسول الله صلى الله عليه وسلم كعب بن عمر «4» الغفارى، فأصيب بها هو وأصحابه.
بضمّ اللام والمدّ: ماء لبنى جعدة بوادى أطلحاء.
الأطم يقال بضمّتين أو ضمّة ثم السكون. والآطام: الحصون، وأكثر ما يسمّى به حصون المدينة تنسب إلى الأضبط بن قريع بن عوف التميمى «5» ، وكان أغار على أهل صنعاء فانتصف منهم، وملكهم وبنى هناك أطما نسبت «6» إليه.