وراءها إلا أدفو وأسوان، ثم بلاد النوبة، وهى على شاطىء النيل من الجانب الغربى، وهى طيّبة كثيرة النخل والبساتين.
(أسناف)
بالفتح، وآخره فاء: حصن باليمن من مخلاف سنحان «1» .
بالضم، ثم السكون، ونونان، بينهما ألف: من قرى هراة.
بالفتح، ثم السكون، وضم النون «2» وفتح الميم وهاء. ويروى بضم الهمزة:
جبال من الرمل، كأنها أسنمة الإبل «3» . وقيل: رملة على سبعة أيام من البصرة. وقال عمارة: أسنمة نقا متحدد طويل، كأنه سنام، وهى أسفل من الدهناء، على طريق فلج وأنت مصعد إلى مكة، وعنده ماء يقال له العشر. وقيل: هو موضع فى بلاد بنى تميم «4» .
(أسن «5» )
بضمتين: واد باليمن. وقيل: من أرض بنى عامر المتصلة باليمن «6» .
بفتح أوله ويضم، ثانيه ساكن وواو وألف، وراء مكسورة، وياء مشدّدة وهاء: من قرى أصبهان.
جمع سوط. دارة الأسواط: بظهر الأبرق بالمضجع «7» تناوحه حمّة «8» ، وهى برقة بيضاء لبنى قيس بن حرب «9» بن كعب. والدارة كلّ أرض اتسعت فأحاطت بها الجبال.
كالذى قبله، إلا أن آخره فاء: اسم حرم المدينة. وقيل موضع بناحية البقيع.