«1» جمع حوية: ماء من نواحى اليمامة لضبة وعكل. وقيل: حاؤه مكسورة.
وقيل: موضع دون الثعلبيّة، بقرب أود. وهو بناء بالصخر يمسك الماء، كهيئة البركة فى مسيل الأرض.
«2» بالضم: للعرب يوم ينسب إليه.
بالفتح، ثم السكون، والتاء فوقها نقطتان، وثلاث نونات، بينها ألفان:
واديان فى بلاد قيس، كلّ واحد منهما يقال له حوتنان «3» .
بالضم، وسكون الواو، وثاء مثلثة: من بلاد اليمن] «4» .
بالفتح، ثم السكون، والراء، والمدّ: كورة بمصر قبليّة، فى آخر حدودها من جهة الحجاز على البحر شرقىّ القلزم. وقيل: الحوراء مرفأ «5» السفن من البحر إلى المدينة.
والحوراء: ماء لبنى نبهان من طيىء، قرب ماء يقال له: القلب لبنى ربيعة من نمير.
ويقال: حيد عوّر. ويقال حود قوّر، بفتح الحاء من حود، وسكون الواو، ودال مهملة؛ وضمّ الحاء من حور: وكسر الواو فى الثلاث روايات وتشديدها، والراء.
والرواية الثانية عين مهملة، والثالثة قاف، وهما مضمومان كالأولى: جبل بين حضر موت وعمان فيه كهف يقال إن على بابه رجلا أعور إذا أراد إنسان أن يتعلّم السحر مضى إلى ذلك الكهف وخاطب ذلك الأعور فى ذلك، وله حديث طويل يشبه بالخرافة.
بالفتح: كورة واسعة، من أعمال دمشق فى القبلة، ذات قرى كثيرة ومزارع، قصبتها بصرى «6» ، ومنها أذرعات وزرع وغيرهما. وحوران أيضا: ماء بنجد.