مبني على هذا التصور ومرتبط به بحيث لا يمكن فصله عنه، والثانية أن الفارق بين الفلسفة الشيوعية الخاصة بقضايا الألوهية والكون والحياة والإنسان والفلسفة الرأسمالية المتعلقة بهذه القضايا ذاتها فارق ثانوي من وجهة النظر الإسلامية؛ لأنه فارق في "القشرة" وليس في الجوهر الحقيقي.

بعد هذه المقدمة نأخذ في الحديث عن المذهب الاقتصادي في الشيوعية، مبتدئين بالنظرية ثم معقبين بالتطبيق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015