وتصبح العناية بالأطفال وتربيتهم من الشئون العامة. فيعنى المجتمع عناية متساوية بجميع الأطفال سواء كانوا شرعيين أم طبيعيين، وبذلك يختفي القلق الذي يستحوذ على قلب الفتاة من جراء "العواقب" التي هي في زماننا أهم حافز اجتماعي -اقتصادي وخلقي- يعوقها عن تقديم نفسها بلا حرج لمن تحب. أفلن يكون هذا سببا كافيا لازدياد حرية الوصال الجنسي شيئا فشيئا، ومن ثم لنشوء رأي عام أكثر تساهلا فيما يتعلق بشرف العذارى وعار النساء؟!

كلام صريح لا يحتاج إلى تعليق!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015