قال ابن عطية- رحمه الله-:

«وأما الذّكر فسمّي به- القرآن- لأنه ذكّر به الناس آخرتهم وإلههم وما كانوا في غفلة عنه، فهو ذكر لهم. وقيل: سمّي بذلك لأن فيه ذكر الأمم الماضية والأنبياء. وقيل سمي بذلك لأنه ذكر وشرف لمحمد وقومه وسائر العلماء به» (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015