وله ثلاث فوائد:
الأولى: بيان أن ما بعده خبر لا تابع.
الثانية: التوكيد.
الثالثة: الاختصاص، أي الحصر.
وأما محله من الإعراب1، فزعم البصريون أنه لا محل له وهو حرف عند أكثرهم، وقال الكوفيون: له محل ما بعده، وقيل محله ما قبله فمثل: {كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ} 2 محله النصب عند الكوفيين والرفع على القول الثاني.
روابط الجملة عشرة 3، وذكرها: ومنها: 1- الضمير. 2- الإشارة. 3- إعادة المبتدأ بلفظه. 4- إعادته بمعناه. 5- كون الجملة نفس المبدأ في المعنى.
الأشياء التي تحتاج إلى رابط أحد عشر 4،