الأولى: الجملة الابتدائية.
الثانية: المعترضة بين شيئين لإفادة الكلام تقوية أو تحسينا، إما بين الفعل ومرفوعه أو مفعوله، أو بين المبتدأ وخبره، أو بين الشرط وجوابه، أو الموصوف وصفته، أو الموصول وصلته، أو بين المتضايفين، أو الجار والمجرور، أو بين الفعل وسوف، أو قد والفعل، أو حرف نفي ومنفيه.
الثالثة: التفسيرية، وهي الفضلة الكاشفة لحقيقة ما تليه، كقوله تعالى: {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ} 2 فجملة: خلقه.. إلخ تفسير لمثل آدم، وقد تكون مقرونة بأن مثل: {أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ} 3، أو بأي، كقوله: