الفلاسفة
المعتزلة
الأشاعرة

عز وجل وأنه لا يكون في ملكه إلا ما شاءه وقدره، وقسم نفوا تقدير الشر دون الخير، وَهَذَا رَاجِعٌ إِلَى مَذْهَبِ الْمَجُوسِ الثَّنَوِيَّةِ الَّذِينَ أثبتوا خالقين خالقاً للخير وخالقاً للشر، فحبهم الله تعالى.

هـ-الجبرية:

وهؤلاء يجعلون الإنسان مجبوراً على الخير والشر، فهم في الطرف المضاد للقدرية، وهم لا يثبتون الإرادة الشرعية ويجعلون المعاصي طاعات ويقولون: أطعنا مشيئة الله الكونية فينا، والعجب أن هذا المذهب موروث عن الجهم الذي لا يثبت لله فعلاً، ثم يجعل أفعال العبد هي أفعال الله (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015