-وَالرَّافِضِيُّ نِسْبَةٌ إِلَى الرَّفْضِ وَهُوَ التَّرْكُ بِازْدِرَاءٍ واستهانة، سموا بذلك لرفضهم الشيخين أبا بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا (?) ، وَزَعَمُوا أَنَّهُمَا ظلما علياً واغتصباه الخلافة ومنعا فاطمة رضي الله عنها فَدَك (?) .