وفيما يلي

الأبيات المتعلقة بما سبق:

اعْلَمْ بِأَنَّ الدِّينَ قَوْلٌ وَعَمَلْ (?) ... فَاحْفَظْهُ وَافْهَمْ مَا عَلَيْهِ ذَا اشْتَمَلْ

كَفَاكَ مَا قَدْ قَالَهُ الرَّسُولُ ... إِذْ جَاءَهُ يَسْأَلُهُ جِبْرِيلُ

عَلَى مَرَاتِبٍ ثَلَاثٍ فَصَّلَهْ ... جَاءَتْ عَلَى جَمِيعِهِ مُشْتَمِلَهْ

الِاسْلَامِ وَالْإِيمَانِ وَالْإِحْسَانِ ... وَالْكُلُّ مَبْنِيٌّ عَلَى أَرْكَانِ

فَقَدْ أَتَى: الْإِسْلَامُ مَبْنِيٌّ عَلَى ... خَمْسٍ فَحَقِّقْ وَادْرِ مَا قَدْ نُقِلَا

أَوَّلُهَا الرُّكْنُ الْأَسَاسُ الْأَعْظَمُ ... وَهْوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ الْأَقْوَمُ

رُكْنُ الشَّهَادَتَيْنِ فَاثْبُتْ وَاعْتَصِمْ ... بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى الَّتِي لَا تَنْفَصِمْ

وَثَانِيًا إِقَامَةُ الصلَاةِ ... وَثَالِثًا تَأْدِيَةُ الزَّكَاةِ

وَالرَّابِعُ الصِّيَامُ فَاسْمَعْ وَاتَّبِعْ ... وَالْخَامِسُ الْحَجُّ عَلَى مَنْ يَسْتَطِعْ

أسئلة:

1- اذكر حديث جبريل المبين للإسلام والإيمان والإحسان.

2- بين معنى الإسلام في اللغة والشرع، مع الأدلة فيما يتعلق بمعناه في الشرع.

3- ما معنى الركن في اللغة؟ ولماذا سميت أركان الإسلام بذلك؟

4- بين مكانة الشهادتين من الدين.

5- متى فرض كل من الصلاة والزكاة والصوم؟

6- تحدث باختصار عن حكم من ترك الصلاة أو الزكاة أو الصيام أو الحج.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015