قاعدة: دل الاستقراء في القرآن على أن الله تعالى إذا نفى عن الخلق شيئًا وأثبته لنفسه، أنه لا يكون له في ذلك الإثبات شريك.
قاعدة: نفي العام أحسن من نفي الخاص، وإثبات الخاص أحسن من إثبات العام.
قاعدة: نفي الأدنى أبلغ من نفي الأعلى.
قاعدة: العرب إذا جاءت بين الكلامين بجحدين, كان الكلام إخبارًا.
قاعدة: نفي الاستطاعة قد يُراد به نفي القدرة والإمكان، وقد يُراد به نفي الامتناع، وقد يُراد به الوقوع بمشقة وكلفة.
قاعدة: كل أمر قد عُلِّق بما لا يكون, فقد نُفي كونه على أبعد الوجوه.