بسم الله الرحمن الرحيم
1 - باب وُجُوبِ صَومِ رَمضانَ، وقَولِ الله تَعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
882 - عَنِ ابنِ عُمَرَ رضيَ الله عَنهُما قالَ:
صَامَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَاشوراءَ، وَأَمَرَ بصيِامِه.
(وفي روايةٍ: قالَ: كانَ عاشوراءُ يَصومُهُ أَهلُ الجاهِليةِ 5/ 154)، فَلمَّا فُرِضَ رَمضانُ تُرِك. (وفي روايةٍ: قالَ: مَنْ شاءَ صَامَهُ، ومن شَاءَ لَمْ يَصُمهُ).
وكانَ عَبدُ الله لا يَصومُهُ إلا أَنْ يُوافِقَ صَومَهُ.
(قلت: أسند فيه حديث أبي هريرة الآتي قريباً في "9 - باب").
(قلت: أسند فيه حديث حذيفة المتقدم برقم 280).
883 - عن سهلٍ رضيَ الله عنهُ عنِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ: