قال أبو عبد الله: {فكُبكِبوا}: قُلبوا. {مُكِبّاً}: أَكب الرجل إِذا كان فِعْلُه غير واقع على أَحدٍ، فإِذا وقعَ بفعل قلت: كبَّه الله بوجهه، وكببته أنا]: [قالَ أبو عبد الله: صالح بن كيسان (?) أكبر من الزهري، وهو قد أدرك ابن عمر 2/ 132].
9 - وقال عمار: ثلاثٌ من جَمَعَهُنَّ فقد جمَع الإيمانَ: الإِنصافُ من نَفْسِك، وبَذْلُ السَّلامِ للعالَمِ، والإنفاقُ من الإقتارِ.
(قلت: أسند فيه الحديث المتقدم برقم 9).
3 - فيه أبوسعيد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث ابن عباس الآتي في "16 - الكسوف/9 - باب").
21 - باب المعاصي من أمرِ الجاهليَّة، ولا يُكَفَّرُ صاحبُها بارتكابِها إِلا بالشِّرك 4 - لقول النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: إِنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ (?) "، وقولِ الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}