وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ}، {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ} الآية
6 - عن أبي هريرة عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال:
" الإيمانُ بضعٌ وستُّون (?) شعبةً، والحياء شعبةٌ منَ الإيمانِ".
7 - عن عبدِ الله بن عمرو عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال:
" المسلمُ مَن سلمَ المسلمونَ من لسانهِ ويدِهِ، والمهاجرُ مَنْ هجرَ ما نهى الله عنه".
8 - عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قالوا: يا رسولَ الله أَيُّ الإسلامِ
أَفضلُ؟ قالَ:
" مَن سلِمَ المسلمونَ من لسانه ويدِه".