صِدْقٍ (?)؛ على رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، وعلى أَبي بَكْرٍ].
وَدَخَلَ ابْنُ الزُّبَيْرِ خِلاَفَهُ (?)، فَقَالَتْ: دَخَلَ ابْنُ عَبَّاسٍ، فَأَثْنَى عَلَىَّ، وَوَدِدْتُ أَنِّى كُنْتُ نِسْيًا (?) مَنْسِيًّا.
(قلتُ: أسند فيه طرفاً من حديث عائشة في (الإفك) المشار إليه قريباً}.
(قلتُ: أسند فيه طرفاً من الحديث المشار إليه آنفاً}.
12 - بابٌ {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ. وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}. {تَشيع}: تَظْهَرُ. {وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
(قلتُ: أسند فيه الحديث المشار إليه آنفاً).