{وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ} إلى {وَلَا تُشْطِطْ}: لا تُسْرِف {وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ. إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً}: يقالُ للمرأةِ: نعجةٌ، ويقالُ لها أيضاً: شاةٌ {وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا} مِثْلُ: {وَكَفَّلَهَا} ضَمَّها (?). {وعَزَّني}: غَلَبَني، صارَ أعَزَّ مني، أعْزَزْتُه: جعلتُه عزيزاً {في الخِطابِ}: يُقالُ: المُحَاوَرَةُ {قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ}: الشُّرَكاءِ {لَيَبْغِي} إلى قولهِ: {أنَّما فتَنَّاهُ}:
721 - قالَ ابنُ عباسٍ: اختَبَرْناهُ.
722 - وقرأ عمرُ: {فَتَّنَّاهُ}؛ بتشديد التاء.
{فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ}.
40 - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}: الراجِعُ المنيبُ، وقولهِ: {هَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي}، وقولهِ: {وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ} {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ}: أذَبْنا له عينَ الحديدِ {وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ