"نحنُ أحقُّ [بالشَّكِّ 5/ 163] مِن إبراهيمَ إذ قالَ: {رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} (?)، ويَرْحَمُ اللهُ لوطاً، لقد كان يأوي (وفي طريق: يَغْفِرُ اللهُ لِلُوطٍ، إنْ كان لَيأوِي) إلى رُكْنٍ شديدٍ، ولو لَبِثْتُ في السجنِ طولَ ما لَبِثَ يوسُفُ، [ثم أتاني الداعي 4/ 122]؛ لأجَبْتُ الداعيَ".
13 - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ}
(قلتُ: أسندَ فيه حديث سلمة بن الأكوع المتقدم "ج 2/ 56 - الجهاد/ 18 - باب").
521 و 522 - فيه ابنُ عمرَ وأبو هريرة عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -.
(قلتُ: لم يسند فيه حديثاً).
15 - بابٌ {أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ} الآية
1437 - عن أبي هريرة رضيَ اللهُ عنه قالَ: قيلَ للنبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: مَن أكْرَمُ الناسَ؟ قالَ: