.. فَإِذا قدرت عَلَيْهِ ثمَّ تركته ... فَاعْلَم بِأَن هُنَاكَ تقوى الْمُسلم ...
وَعَن مُحَمَّد بن عبد الكريم الْمروزِي لما ولي يحيى بن اكثم الْقَضَاء كتب اليه اخوه عبد الله بن اكثم من مرو وَكَانَ من الزهاد ... ولقمة بجريش الْملح تأكلها ... الذ من تَمْرَة تحشى بزنبور
وَأكله قربت للهلك صَاحبهَا ... كحبة الفخ دقَّتْ عنق عُصْفُور ...
وَعَن ابراهيم بن هشيم انه استوصاه صَاحب لَهُ عِنْد وداعه فَقَالَ اوصيك ان يكون عَمَلك صَالحا وتأكل طيبا
لحَدِيث اسن بن مَالك فِي الصَّحِيحَيْنِ من لبس الْحَرِير فِي الدُّنْيَا فَلَنْ يلْبسهُ فِي الاخرة