ثَلَاث من كن فِيهِ وجد بِهن حلاوة الايمان أَن يكون الله وَرَسُوله أحب اليه مِمَّا سواهُمَا وَأَن يحب الْمَرْء لَا يُحِبهُ الا لله وَأَن يكره أَن يعود فِي الْكفْر بعد أَن أنقذه الله مِنْهُ كَمَا يكره أَن توقد لَهُ نَار فيقذف فِيهَا
وَبِه أَنبأَنَا الْبَيْهَقِيّ قَالَ سَمِعت أَبَا عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ يَقُول سَمِعت أَبَا نضر الطوسي يَقُول سَمِعت جَعْفَر الْخُلْدِيِّ يَقُول سَمِعت الْجُنَيْد يَقُول قَالَ رجل لسري السَّقطِي كَيفَ أَنْت فَأَنْشَأَ يَقُول