• وأخرجه البخاري (1971) ومسلم (1157) والترمذي (293 - الشمائل) والنسائي (2346) وابن ماجة (1711).
2431/ 2321 - عن عبد اللَّه بن أبي قيس، سمع عائشة تقول: "كان أحَبَّ الشهورِ إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أن يصومه: شعبانُ، ثم يَصِله برمضان".hصحيح]
• وأخرجه النسائي (2350).
2432/ 2322 - عن عبيد اللَّه بن مسلم القرشي، عن أبيه، قال: "سألتُ -أو سُئِلَ- النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- صيام الدهر؛ فقال: إنَّ لأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، صُمْ رمضان والذي يليه، وكلَّ أربعاء وخميس، فإذا أنتَ قد صمتَ الدهر".hضعيف]
• وأخرجه الترمذي (748) والنسائي (278 - الكبرى). وقال الترمذي: حديث غريب، وروى بعضهم عن هارون بن سليمان عن مسلم بن عبيد اللَّه عن أبيه، وقد أخرج النسائي الروايتين، الرواية الأولى والثانية، التي أشار إليها الترمذي.
2433/ 2323 - عن أبي أيوب -صاحبِ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أتبَعَه بِسِتٍّ من شوال، فكأنما صام الدهر".hصحيح: م]
• وأخرجه مسلم (1164) والترمذي (759) والنسائي (2875، 2876 - الكبرى) وابن ماجة (1716). وقيل: معناه: إن الحسنة لما كانت بعشر أمثالها كان مبلغ ما حصل له من الحسنات في صوم الشهر والأيام الستة: ثلاثمائة وستين حسنة عدد أيام السنة، فكأنه صام سنة كاملة، وهذا قد جاء مفسَّرًا في حديث ثوبان، مولى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "صيام شهر رمضان بعشرة أشهر، وصيام ستة أيام بشهرين، فذلك صوم سنة"، وفي لفظ: