• وأخرجه مسلم (46/ 1480) والترمذي (1180) والنسائي (3549)، مختصرًا ومطولًا.
2292/ 2197 - وعن هشام بن عروة عن أبيه قال: "لقد عابت ذلك عائشةُ -رضي اللَّه عنها- أشدَّ العيب -يعني حديث فاطمة بنت قيس- وقالت: إن فاطمة كانت في مكان وَحْش، فخيف على ناحيتها، فلذلك رخص لها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-".hحسن: خ، تعليقًا]
• وأخرجه ابن ماجة (2032). وأخرجه البخاري (5326) تعليقًا، وانظر مسلم (1480، 1481).
2293/ 2198 - وعن عروة بن الزبير: "أنه قيل لعائشة: ألم تَرَيْ إلى قول فاطمة؟ قالت: أمَا إنه لا خير لها في ذكر ذلك".hصحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (5325) ومسلم (1481) بنحوه.
2294/ 2199 - وعن سليمان بن يَسَار في خروج فاطمة -قال: "إنما كان من سوء الخلق".hضعيف]
• هذا مرسل. واختلف في سبب انتقالها، فقالت عائشة: "كانت فاطمة في مكان وَحْش، فخيف عليها، فرخص لها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الانتقال". وقال سعيد بن المسيب: "إنما نقلت عن بيت أحمائِها لطول لسانها". وروي عنه أيضًا: "تلك امرأة استطالت على أحمائِها بلسانها، فأمرها عليه الصلاة والسلام أن تنتقل".
2295/ 2200 - وعن القاسم بن محمد وسليمان بن يسار: "أن يحيى بن سعيد بن العاص طلق بنتَ عبد الرحمن بن الحكم البتة، فانتقلها عبد الرحمن، فأرسلت عائشة -رضي اللَّه عنها- إلى مروان بن الحكم، وهو أمير المدينة، فقالت له: اتق اللَّه، واردد المرأة إلى بيتها، فقال مروان -في حديث سليمان-: إن عبد الرحمن غلبني، وقال مروان -في حديث القاسم-: أوَما بلغكِ شأنُ