2008/ 1925 - عن عائشة قالت: "إنما نزلَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- المحصّبَ ليكون أسْمَحَ لخروجه، وليس بسُنَّة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله".hصحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1765) ومسلم (1311) والترمذي (923) والنسائي (4207 - الكبرى- العلمية) وابن ماجة (3067).
2009/ 1926 - وعن أبي رافع -وهو مولى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "لم يأمرني أن أنزله، ولكن ضَرَبْتُ قُبَّتهُ، فنزله، قال مسدد: وكان على ثَقَلِ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وقال عثمان -وهو ابن أبي شيبة- يعني: في الأبطح".hصحيح: م]
• وأخرجه مسلم (1313).
2010/ 1927 - وعن أسامة بن زيد قال: "قلت: يا رسول اللَّه، أين تنزلُ غدًا؟ في حجته، قال: هل ترك لنا عَقيل منزلًا؟ ثم قال: نحن نازلون بخَيْفِ بني كنانة، حيث قاسَمَتْ قُرَيْشٌ على الكفر -يعني المحصب- وذلك أن بني كنانة حالفت قريشًا على بني هاشم، أن لا يُناكحوهم، ولا يُؤْوُوهم، ولا يبايعوهم". قال الزهري: والخَيْفُ: الوادي.hصحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (3058) ومسلم (1351) والنسائي (×) وابن ماجة (2942).
2011/ 1928 - وعن أبي هريرة: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال، حين أراد أن يَنْفِر من منًى -: نحن نازِلُونَ غدًا"- فذكر نحوه، ولم يذكر أوله، ولا ذكر: الخِيْف الوادي.hصحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1589) ومسلم (1314) والنسائي (4202 - الكبرى- العلمية) مطولًا.
2012/ 1929 - وعن ابن عمر: "كان يَهْجَعُ هَجْعةً بالبطحاء، ثم يدخل مكّة، ويزعم أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يفعل ذلك".hصحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1768) بمعناه أتم منه. وأخرج مسلم (338/ 1310) نحوه.