1863/ 1783 - وفي رواية: "من عَرِج أو كُسر أو مرض".hصحيح]
• وأخرجه الترمذي (940) والنسائي (2860) و (2861) وابن ماجة (3077) و (3078). وقال الترمذي: حديث حسن.
1864/ 1784 - وعن أبي حاضر الحِمْيري -وهو عثمان بن حاضر- قال: "خرجت مُعْتَمِرًا، عام حاصَر أهلَ الشأم ابنَ الزبير بمكة، وبعثَ معي رجالٌ من قومي بهَدْيٍ، فلما انتهينا إلى أهل الشأم منعونا أن ندخل الحرم، فنحرتُ الهَدْيّ مكاني، ثم أحللتُ، ثم رجعتُ، فلما كان من العام المقبل خرجت لأقضي عُمْرَتي، فأتيتُ ابن عباس، فسألته؟ فقال: أبْدِلَ الهدي، فإن رسولَ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، أمر أصحابه أن يُبْدِلوا الهدي الذي نحروا عام الحديبية في عُمرة القضاء".hضعيف]
• في إسناده: محمد بن إسحاق، وقد تقدم الكلام عليه. وقال البيهقي: ولعله، إن صح الحديث، استحب الإبدال، إن لم يكن واجبًا، كما استحب الإتيان بالعمرة، وإن لم يكن قضاء ما أحصر عنه واجبًا بالتحلل. واللَّه أعلم.
1865/ 1785 - عن نافع: "أن ابن عمر كان إذا قدم مكة بات بذِي طوَى، حتى يصبح، ويغتسل، ثم يدخل مكة نهارًا، ويذكر عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه فعله".hصحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1573) و (1769) ومسلم (227/ 1259) والنسائي (2862) بذكر المبيت بذي طوى. وابن ماجة (2941) والترمذي (854) واقتصر على ذكر الدخول نهارًا.
1867/ 1786 - وعنه: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يخرج من طريق الشَّجَرة، ويدخل من طريق المُعَرَّس".hصحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1533) ومسلم (1257) وبإثر (1346).