• وأخرجه البخاري (1468) ومسلم (983) والنسائي (2464) والترمذي (3761) واقتصر على قوله -صلى اللَّه عليه وسلم- في عمه العباس.
1624/ 1557 - وعن حُجَيَّة -وهو ابن عَدِي- عن علي: "أن العباس سأل النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- في تعجيل صدقته قبل أن تَحِلَّ، فرخَّص له في ذلك".hحسن]
• وأخرجه الترمذي (678) وابن ماجة (1795). وحُجية بن عدي، قال أبو حاتم الرازي: شيخ لا يحتج بحديثه، شبيه المجهول، وأخرجه أبو داود من حديث هُشيم مُعْضَلًا، وقال: وحديث هشيم أصح. وذكر البيهقي: أن هذا الحديث مختَلف فيه، وأن المرسل فيه أصح.
1625/ 1558 - عن إبراهيم بن عطاء مولى عمران بن حُصين عن أبيه: "أن زيادًا، أو بعض الأمراء بعث عمران بن حصين على الصدقة، فلما رجع قال لعمران: أين المال؟ قال: وللمال أرسلتني؟ أخذناها من حيث كنا نأخذها على عهد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، ووضعناها حيث كنا نضعها على عهد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-".hصحيح]
• وأخرجه ابن ماجة (1811).
1626/ 1559 - عن عبد اللَّه -وهو ابن مسعود- قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "من سأل وله ما يُغنيه، جاءتْ يوم القيامة خُموش، أو خُدوش، أو كدُوح، في وجهه، فقيل: يا رسول اللَّه، وما الغنى؟ قال: "خمسون درهمًا، أو قيمتها من الذهب".hصحيح]
• وأخرجه الترمذي (650) والنسائي (2592) وابن ماجة (1840). وقال الترمذي: حديث حسن، وقد تكلم شعبة في حكيم بن جُبير من أجل هذا الحديث. وقال أبو داود: قال يحيى، يعني ابن آدم: فقال عبد اللَّه بن عثمان لسفيان -يعني الثوري: حِفْظِي أنَّ