4377/ 4211 - عن يزيد بن نعيم، عن أبيه: "أن ماعزًا أتى النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم-، فأقرَّ عنده أرْبَعُ مَرَّاتٍ، فأمر برجْمِه، وقال لهَزَّال: لَوْ سَتَرْتَهُ بِثَوْبكَ كانَ خَيْرًا لَكَ".hضعيف: التعليق الرغيب (3/ 176)]
• وأخرجه النسائي (7279 - الكبرى, العلمية)
ونعيم: هو ابن هزال الأسلمي، وقد قيل: لا صحبة له، وإنما الصحبة لأبيه، وصوبه بعضهم.
وقد قيل: إن "ماعزًا" لقب. واسمه: عُريب.
4378/ 4212 - وعن ابن المنكَدر -وهو محمد-: "أن هَزَّالًا أمرَ ماعزًا أن يأتيَ النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم-، فيخبره".hضعيف مرسل]
• هكذا ذكره أبو داود عن ابن المنكدر عن هَزّال، وبعضهم يقول: إن بين هزال وبين ابن المنكدر: نعيم بن هزال.
وذكر النَّمَري: أن هزالًا روى عنه ابنه ومحمد بن المنكدر حديثًا واحدًا، قال: ما أظن له غيره قول رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "يا هزال لو سترته بردائك".
وقال أبو القاسم البغوي: روى عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- حديثًا -وذكر له هذا الحديث.
4379/ 4213 - وعن عَلْقمة بن وائل، عن أبيه: "أن أَمرأةً خرجتْ على عهدِ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- تريد الصلاةَ، فَتَلَقّاهَا رجلٌ، فَتَجَلّلَهَا، فقضى حاجَتَه منها، فصاحَتْ، وانطلق، ومَرَّ بها رجلٌ، فقالت: إنَّ ذاك فَعل كذا وكذا، ومَرَّت عِصابةٌ من المهاجرين فقالت: إن ذاك الرجل فعل بي كذا وكذًا، فانطلقوا فأخذوا الرجل الذي ظَنَّت أنه وقع عليها، فأَتوها به، فقالت: نعم هو هذا، فأتوا به النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فلما أمرَ به قام صاحبُها الذي وقعَ عليها، فقال: يا رسول اللَّه أنا