حجيجُ نفسهِ، واللَّهُ خليفتي على كلِّ مسلم، فمنْ أدركهُ منكم فليقرأ عليه فواتحَ سورة الكهف، فإنها جِوارُكم من فتنته، قلنا: وما لُبْثُه في الأرض؟ قال: أربعون يومًا: يوم كَسَنَةٍ، ويوم كشهر، ويوم كجمعة، وسائر أيامه كأيامكم، فقلنا: يا رسول اللَّه، هذا اليوم الذي كَسَنَةٍ: أتكفينا فيه صلاة يوم وليلة؟ قال: لا، اقْدُرُوا لَهُ قَدْرَهُ، ثم ينزلُ عيسى ابن مريم عند المنارة البيضاء شَرْقيّ دمَشْقَ، فيدركه عند باب لُدٍّ فَيَقْتُله".hصحيح: م]
• وأخرجه مسلم (2937) والترمذي (2240) والنسائي (8024 - الكبرى، العلمية) وابن ماجة (4075) hصحيح: م]
4322/ 4153 - وعن أبي أمامة -رضي اللَّه عنه-، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- نحوه، وذكر الصلوات مثل معناه.hصحيح بما قبله]
• وأخرجه ابن ماجه مطولًا (4077).
4323/ 4154 - وعن معدان -وهو ابن أبي طلحة- عن حديث أبي الدرداء، يرويه عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آياتٍ من أول سورة الكهف عُصِم من فتنة الدجال".hصحيح: الصحيحة (582): م]
• وأخرجه مسلم (809) والترمذي بلفظ: "من قرأ ثلاث آيات من. . إلخ" (2886).
4155 - وفي رواية: "من حَفظ من خَواتيم سُورة الكهف".
4156 - وفي رواية: "آخر الكهف".
• وأخرجه مسلم (809) والترمذي (2886) والنسائي (7971، 10719، 10720 - الكبرى, الرسالة).
ولفظ مسلم: "من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال".
وفي لفظ: "من آخر الكهف".
وفي لفظ: "من أول الكهف".