تَذْكِرةً، ونهيتُكم عن الأشربة: أن تشربوا إلا في ظروف الأدَم، فاشربوا في كل وِعاء، غَيْرَ أن لا تشربوا مُسْكرًا، ونهيتكم عن لحوم الأضاحي: أن كلوها بعد ثلاث، فَكُلُوا، واستمتعوا بها في أسفاركم".hصحيح]

• وأخرجه مسلم (977) وبإثر (2032، 2033، 4430، 5651، 5652) بنحوه، والنسائي (2032) بمعناه.

وأخرجه مسلم (1999) والترمذي (1510، 1869): فصل الظروف في جامعة من حديث سليمان بن بريدة عن أبيه.

وأخرج ابن ماجة (3405) في سننه هذا الفصل أيضًا، وقال فيه: عن ابن بريدة عن أبيه، ولم يسمه.

3699/ 3552 - وعن جابر بن عبد اللَّه، قال: "لمّا نَهَى رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عن الأوعية قال: قالت الأنصارُ: إنه لا بُدَّ لنا، قال: فَلَا، إذَنْ".hصحيح]

• وأخرجه البخاري (5592) والترمذي (1870) وابن ماجة (3400) والنسائي (5656).

3700/ 3553 - وعن عبد اللَّه بن عمرو، قال: "ذَكَرَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الأوعية: الدبَّاءَ، والحَنتم، والمزفتَ، والنقير، فقال أعرابي: إنه لا ظُرُوفَ لنا، فقال: اشْرَبُوا مَا حَلَّ".hصحيح: الصحيحة (886)]

3701/ 3554 - وفي رواية: "اجتنبوا ما أسكر".hصحيح: انظر ما قبله]

• وأخرجه البخاري (5593) ومسلم (2000) بمعناه، وفيه: "فارخص لهم في الجَرّ غير المزفت".

3702/ 3555 - وعن أبي الزبير، عن جابر قال: "كان يُنْبذُ لرسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في سِقَاءٍ، فإذا لم يجدوا سِقاءً نُبذَ لَهُ في تَوْرٍ من حِجارَة".hصحيح: م]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015