مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر رضي الله عنه إن رسول الله

عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله

وذكر باقي الحديث والله أعلم

مِيرَاثهَا من رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مِمَّا أَفَاء الله عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ، وفدك وَمَا بَقِي من خمس خَيْبَر، فَقَالَ أَبُو بكر - رَضِي الله عَنهُ - إنّ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ: " لَا نورث، مَا تركنَا صَدَقَة، إِنَّمَا يَأْكُل آل مُحَمَّد فِي هَذَا المَال، فَإِنِّي وَالله لَا أغير شَيْئا من صَدَقَة رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عَن حَالهَا الَّتِي كَانَت عَلَيْهَا فِي عهد رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، ولأعملن فِيهَا بِمَا عمل بِهِ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - "، وَذكر بَاقِي الحَدِيث، وَالله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015