الخمر كافر مخلد في النار.

والمرجئة غلبوا نصوص الرجاء على نصوص الوعيد، فقالوا: إن الإيمان هو التصديق القلبي، وأن الأعمال ليست من الإيمان، فلا يضر مع الإيمان معصية، فالعاصي كالزاني وشارب الخمر لا يستحق دخول النار"1"، وإيمانه كإيمان أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015