إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة أشدهم عذاباً للناس في الدنيا ".
وحدق عن إبراهيم بن أبي عبلة بسنده إلى أبي هريرة عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إن نملة قرصت نبياً من الأنبياء، فأمر بقريتها فأحرقت فأوحى الله تعالى إليه: من أجل نملة واحدة قتلت أمة من الأمم.
كان يحيى بن أبي الخصيب ثقة، وكان من أوعية العلم.
ابن أبي عتاب البصري حدث بدمشق عن محمد بن مسكين بن نميلة اليمامي بسنده إلى سعيد بن زيد عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من أحيا أرضاً ميتة فهي له، وليس لعرق ظالم حق ".
ويقال: ابن كنانة - أبو هشام الليثي الطويل، اخو عمارة بن راشد حدث عن عبد الله بن عمر قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره، ومن مات وعليه دين فليس بالدينار والدرهم، ولكنها الحسنات والسيئات، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال ".