كان الفجر صعد الرب عز وجل". أخرجه عبد الله بن الإمام أحمد في كتاب "الرد على الجهمية" تصنيفه.
100- حديث شريح بن عبيد أنه كان يقول: "ارتفع إليك ثغاء1 التسبيح، وصعد إليك وقار2 التقديس، سبحانك ذا الجبروت، بيدك الملك والملكوت، والمفاتيح والمقادير" إسناده صحيح
88- أخرجه أبو الشيخ في "العظمة" "19/ 1" وقال ابن القيم "ص105": بإسناد صحيح.
101- حديث كَعْبٌ أَنَّ "سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ للَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، لَهُنَّ دَوِيٌّ حَوْلَ الْعَرْشِ كَدَوِيِّ النَّحْلِ، يُذَكِّرْنَ بِصَاحِبِهِنَّ".
102- عن كعب أيضا قال: "إن للكلام الطيب حول العرش لدويا كدوي النحل، يذكر بصاحبه" كلاهما ثابت عن كعب الأحبار
89- أخرجهما أبو جَعْفَرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ فِي "العرش" "ق162/ 2" بسندين صحيحين.
103- حديث أبي قلابة قال: لما أهبط الله تعالى آدم قال: "يا آدم إني مهبط معك بيتاً يطاف حوله كما يطاف حول عرشي، ويصلى عنده كما يصلى عند عرشي" فلم يزل كذلك حتى كان الطوفان رفع، فكانت الأنبياء تحجه، يأتونه فلا يعرفون موضعه، حتى بوأه الله تعالى لإبراهيم عليه السلام.
وهو ثابت عن أبي قلابة، وأين مثل أبي قلابة في الفضل والجلالة؟ هرب من تولية القضاء من العراق إلى الشام.
104- حديث حكيم بن جابر قال:
"أخبرت أن ربكم عز وجل لم يمس بيده إلا ثلاثة أشياء: عرش الجنة بيده،